فيكون كائناً حيّاً جديداً تعيش في البرّ والبحر وفي الهواء من غير جسمٍ؛ بل تشهدون أنّي منذ أوّل بيانٍ مُصِرٌّ أنّ ما يسمّونه فيروس كورونا كائنٌ حيٌّ يحيا بدون أجسام ويعيش في الأجسام وفي الدّم.
إنتهى الإقتباس.
أختي الكريمة ما أقتبسته لك باللون الأحمر ، المقصود منه وما أفهمه بأن الفيروس يستطيع العيش حتى بدون جسم الإنسان المعيل، بمعنى أنه لا يموت خارج الجسم المعيل بل يبقى حيا متحملا كل متغيرات الطقس من أقصى درجات الحرارة المرتفعة إلى أدنى درجات البرودة المنخفضة. وليس أنه بدون جسم، فبما أنه كائن حي فلا بد أن له جسم مهما مهما صغر، ولولا ذلك لما ظهر في الفحوصات المختبرية.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ورضوانه امامنا الغالي صلوات ربي وسلامه عليك وال بيتك الطاهرين-امامي الكريم حدتثنا عن اسد الفيروسات وانه سيكون اكثر فتكا من الرجز بيض الباعوضة جندية الله -فهل يا ترى اسد الفيروسات نوع جديد من بيض الباعوضة او خلق جديد اخر من كائن اخر غير البعوضة ,والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا اختي الحبيبة على هذا الاقتباس المبارك - ويبقى السؤال هل اسد الفيروسات هو من ضمن بيض البعوضة الرجس المتحالف والذي يحتوى فيروسات مختلفة----او انه خلق جديد لم تبضه البعوضة بل اية اخرى في الخلق اكبر من البعوضة
بسم الله الرحمن الرحيم
اعتقد الجواب واضح من البيان الاخير أختي المكرمه في الله fatiha machichi
وباذن الله الامام ناصر محمد اليماني صلوات ربي عليه الشاهد من بعد الله يزيدنا تفصيل متى يشاء الله .
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
اقتباس من بيان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ورضوانه امامنا الغالي واخوتي الطيبين - امامنا الكريم اتمنى ان تزيدنا علما بشان سورة العلق وهل هي حقا اول سورة نزلت على حبيبنا محمد و هل يا ترى الامر بالقراءة في اول السورة موجه فقط لمحمد عليه الصلاة والسلام ام ان هناك سر اخر في امر القراءة (اقرا) ----اه ثم اه لو انهم فقط يقرئون بياناتك يا امامي المليئة بالعلم والنور لكنهم يبخلون على انفسهم والله المستعان---سؤالي هذا فقط لتعم الفائدة على كل عباد الله واحبكم في الله امامنا وقرة اعيننا
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته ورضوانه أختي المكرمة فتيحة. أعتقد أن الإمام المهدي ناصر محمد اليماني أفتى في بيان له أنَّ صورة الإخلاص هي أول سورة تنزلت على حبيبنا محمد عليه الصلاة والسلام. لكنني لا أجد البيان.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ورضوانه اختي المكرمة لو تدبرنا في كتاب الله لوجدنا انه اذا يبعث الله لقوم رسول فانه يدعوهم انه لا اله الا الله فيعرفهم هذا الرسول بربهم وتوحيدة وانه لا اله غيرة ولا معبود سواه ومن ثما يامرهم بالصلاة وبقيه الفروض كمثل خطاب الله رب العالمين لموسى علية الصلاة والسلام حين قال له الواحد الاحد (إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلَاةَ لِذِكْرِي)[سورة طه 14]وكذلك كافة المرسلين من اولهم الى مسك ختامهم محمد رسول الله صلى الله عليهم واسلم تسليما كثيرا دعوا اقوامهم ان يعبدو الله وحدة لاشريك له تصديقا لقول الله تعالى (قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَىٰ كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ ۚ )[سورة آل عمران 64]وتصديقا لقول الله تعالى : {وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَـٰهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ} صدق الله العظيم [الأنبياء:25].فمعرفة الله هي اساس وجودنا لنعرف الله كما ينبغي ان يعرف فمن بعد المعرفة ياتي الحب والعبادة الخالصة التي تنزهت من الماديات فلن يحب العبد ربة حبا خالص لذاته الا اذا عرفة عن طريق اسمائة وصفاته وخاصة النفسية فسبحان الله ارحم الرحمين هذا احببت ان اشارك به وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ونعيم رضوانه اخي المكرم فارس الحق
نعم ياغالي وانا حسب علمي الامام افتى بذلك واعتقد لن تجد البيان لانه كان خاص وليس للنشر والامام الحبيب له الجحة البالغة
واحبكم في الله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ونعيم رضوانه اخي المكرم ابو مصطفى
سبحان الله لقد سبقتني وقلت ما بنفسي واحبكم في الله اقتباس
ولذلك تجد الإمام المهديّ الحقّ من ربّكم لم ولن يُطِيعكم شيئاً، ولا يزال يُجاهدكم بالقرآن العظيم جهاداً كبيراً كما فعل جدّي وقدوتي وأحبّ إليَّ من أمّي وأبي ومن نفسي ومن النّاس أجمعين؛ جدّي محمد رسول الله صلّى الله عليه وعلى آله وسلّم، فلم يجعلني الله مُبتدعاً؛ بلْ مُتّبعاً وأدعوكم إلى ما دعاكم إليه محمدٌ رسول الله وكافة المرسَلين من ربّهم عليهم أفضل الصلاة وأتمّ التسليم من ربّ العالمين إلى كلمةٍ سواءٍ بين جميع الأنبيّاء والمُرسَلين: (لا إله إلّا الله وحده لا شريك له)، فكونوا له عابدين ولا تشركوا بالله شيئاً فتكونوا من المُعذَّبين، ومن أشرك بالله فقد ظلم نفسه ولن يدخل جنّة الله ولن يُولج في السماء من بعد موته؛ بلْ تُغلّق أبوابها في وجهه ثمّ يخرّ من السماء فتتخطّفه الطير أو تهوي به الريح إلى مكانٍ سحيقٍ في نار جهنّم ولن يغفر الله أن يُشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن شاء إن أخلصوا عملهم الصالح ويرجون لقاء ربّهم فلا يشركون بالله أحداً ولا يدعون مع الله أحداً إن كانوا له عابدين مُخلصين له الدّين ولو كره الكافرون، الذين إذا ذُكر الله وحده في القرآن اشمأزت قلوبهم وإذا ذُكر الذين من دونه فإذا هم يستبشرون، والحُكم لله وهو خير الفاصلين للمُختصمين في ربّهم لو كنتم تتّقون، فلا تشركوا بالله شيئاً واعلموا أنّ جميع عباد الله من الأنبيّاء والمرسَلين إنّما هم عبادٌ أمثالكم يبتغون إلى ربّهم الوسيلة أيّهم أقرب، فلماذا لا تتّبعونهم فتعبدون الله كما يعبدونه فتتنافسون على حُبّه وقُربه إن كنتم له عابدون؟ وما على الرسل من ربّهم إلّا البلاغ المُبين للعالمين أنّ الله ربّ أنبيائه ورسله وربّ السموات والأرض وما فيهما وما بينهما وربّ الجنّة التي عرضها السموات والأرض وربّ العرش العظيم لا إله غيره ولا معبودَ سواه، فاعبدوه كما يعبده كافة المتنافسين على حُبّه وقربه من أنبيائه ورسله والصالحين من عباده، فلا تذروا الله حصريّاً لهم من دونكم فيعذّبكم الله عذاباً نُكراً، فهل بعث الله كافة الأنبياء والمرسَلين إلّا لدعوة النّاس إلى عبادة الله وحده لا شريك له؟ فيتنافس كافة العبيد إلى ربّهم المعبود أيّهم أحبّ وأقرب إن كانوا له عبيداً، فاتّخَذوه إلههم المعبود لا إله غيره وما دونه عبيدٌ لله، فلا فرق بين عباد الله أجمعين إلّا بالتقوى والتنافس في حُبّ الله وقُربه إن كنتم له عابدون، فذلك ما يدعوكم إليه المهديّ المنتظر الحقّ من ربّكم وهي ذات دعوة كافة الأنبيّاء والمُرسَلين، ولا أفرّق بين أحدٍ من رسله وأنا من المسلمين التّابعين لرسول الله موسى وعيسى ومحمد صلّى الله عليهم أجمعين ومن التّابعين لكافة الرسل من ربّ العالمين الذين يدعون النّاس إلى الإسلام فيأمرونهم أن يُسلموا لله ربّ العالمين لا إله غيره فيكونوا له عابدين، فتلك دعوتي ودعوة كافة المُرسَلين من ربّهم تصديقاً لقول الله تعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَـٰهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ ﴿٢٥﴾} صدق الله العظيم [الأنبياء].