سلام الله عليكم امامي الكريم ورحمة الله وبركاته ونعيم رضوانه وعلى جميع الانصار .
ياخليفة الله وامام العالمين .ياحبيب الله وصاحب علم كتاب الله .لقد تفارق الى مسامعي حديث( الخلق كلهم عيال الله)
ماصحة هذا الحديث وهل يجوز نقول ان الخلق عيال الله
ومامعنى عيال الله لو كان صحيح هذا الحديث .
مع انه... تم اختصار الاقتباس
رابط الاقتباس : https://albushra-islamia.org../showthread.php?p=414474
—
انتهى الاقتباس من وليد احمد الامير
حديث صحيح مما فهمته من البيانات أن معنى عيال عيلة عائلا تعنى الفقر ومعنى الحديث أن جميع خلق الله فقراء لله سوف اضع اقتباسات من صاحب علم الكتاب توضح المعنى
الإمام ناصر محمد اليماني
06 - 12 - 1431 هـ
13 - 11 - 2010 مـ
07:20 صـباحاً
ــــــــــــــــــــ
اقتباس المشاركة :
وأما إذا تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فلم يحل لكم طردهم من بيت الله فقد أصبح لهم الحقّ فيه كما الحقّ لكم إنْ آمنوا بالله واتبعوا دينكم ولكن إذا كان ذلك خدعة منهم وعادوا للطعن في دينكم فقد تبيّن لكم إنَّما خدعوكم حتى يبقوا في المسجد الحرام الذي يجبى إليه ثمرات كل التجارة في ذلك الزمن فأخرجوهم من المسجد الحرام وإن خفتم عيلة يغنِكم الله من فضله تنفيذاً لأمر الله في محكم كتابه: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلاَ يَقْرَبُواْ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَـذَا وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللّهُ مِن فَضْلِهِ إِن شَاء إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ} صدق الله العظيم [التوبة:28].
هذا الاقتباس يوضح امامي الغالي بشكل واضح أن معنى تعولوا فقر
الإمام ناصر محمد اليماني
25 - 04 - 1430 هـ
21 - 04 - 2009 مـ
02:37 صباحاً
ـــــــــــــــــــــ
اقتباس المشاركة :
وذلك ميعاد الفقر لمن تزوج أكثر من زوجةٍ ولم يعدل. تصديقاً لقول الله تعالى: {فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا} صدق الله العظيم؛ ومعنى قوله تعالى: {ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا} صدق الله العظيم؛ أي أقرب للتقوى حتى لا تفقروا بسبب عدم العدل بين نسائكم ولن يحدث ذلك إلا إذا دعت عليه أمرأته المظلومة، وأما إذا لم تدعُ عليه ولم تعفُ عنه فسوف يلقى جزاءه من بعد موته، ويوم القيامة يُردّ إلى عذابٍ مُهينٍ بسبب عدم العدل، وعصى أمر ربه الذي حذّره إذا خشي عدم العدل فواحدة تكفيه، وبعض الذين لا يعلمون يُؤَوّلون كلام الله كما يمليه عليهم الشيطان فيقول له: "لا تثريب عليك إن لم تعدل لأنك لن تستطيع، ألم يقل الله تعالى: {وَلَن تَسْتَطِيعُوۤاْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ ٱلنِّسَآءِ} صدق الله العظيم [النساء:129]؟". ثم يستمر الزوج في ظُلم زوجته
سلام الله عليكم امامي الكريم ورحمة الله وبركاته ونعيم رضوانه وعلى جميع الانصار .
ياخليفة الله وامام العالمين .ياحبيب الله وصاحب علم كتاب الله .لقد تفارق الى مسامعي حديث( الخلق كلهم عيال الله)
ماصحة هذا الحديث وهل يجوز نقول ان الخلق عيال الله
ومامعنى عيال الله لو كان صحيح هذا الحديث .
مع انه... تم اختصار الاقتباس
رابط الاقتباس : https://albushra-islamia.org../showthread.php?p=414474
—
انتهى الاقتباس من وليد احمد الامير
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته ونعيم رضوانه..اخي الكريم
السؤال الذي يطرح نفسه ما المقصود ( عيال الله ) ؟؟
هل المقصود بها :
الخلق كلهم ( فقراء الله ) واحب خلقه اليه أنفعهم (لفقرائه) !
لو بحثنا في القرآن لوجدنا ان الله ذكر في قوله تعالى { وَوَجَدَكَ عَاۤىِٕلࣰا فَأَغۡنَىٰ }
[سُورَةُ الضُّحَىٰ: ٨]
اي ووجدك فقيرا فاغنى، وكذلك ذكر الله في قوله تعالى { ذَ ٰلِكَ أَدۡنَىٰۤ أَلَّا تَعُولُوا۟ }
[سُورَةُ النِّسَاءِ: ٣]
اي ذلك أدنى ان لا تفتقروا.. كما بينه لنا الإمام في بياناته .
السؤال الذي يطرح نفسه ما هو مفرد عيال والجواب عيل .
وهل عيل نفس كلمه عائلا او تخلتف؟
والجواب ان عائل (فقير) جمعها عاله .. اي فقراء وهي تختلف عن معنى كلمه عيال فكلمه عيال تقصد بها اولاد .
فالحديث لا اساس له من الصحة ..ومفترى على رسول الله وهم يريدون ان يظاهون بذلك اليهود والنصارى الذي قالوا نحن أبناء الله واحباؤه قال تعالى
___۩ اقتــباس ۩___
من بيانات الإمام المهدي ناصر محمد اليماني:
ونأتي لبيان قول الله تعالى: {ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ} صدق الله العظيم [النساء:3]، فمن هو العائل؟ وقال الله تعالى: {وَوَجَدَكَ عَائِلاً فَأَغْنَى} صدق الله العظيم [الضحى:8]. إذاً البيان الحقّ لقول الله تعالى: {ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ} صدق الله العظيم، أي ذلك أفضل أن لا تفقروا لأنه لا يتزوج مثنى وثلاث ورباع إلا ميسور الحال لديه القدرة الماديّة على النفقة، ولكن إذا لم يعدل بين نسائه فدعت عليه أحداهنّ أن يحقره ويفقره فليعلم أنّ دعاء المظلوم ليس بينه وبين الله حجاب، وأنه دُعاء مُستجاب ولو بعد حين فيُذهب الله ماله فيصبح فقيراً بسبب دُعاء زوجته المظلومة.
_____ ۩ عنوان البيــــان ۩ _____
مزيدٌ من العلم من القرآن المُحكم عن زوجات المؤمنين ..
___۩ تاريخ اصدار البيان ۩___
الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني
16 - 08 - 1431 هـ
28 - 07 - 2010 مـ
01:29 صباحاً
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد احمد الامير
سلام الله عليكم امامي الكريم ورحمة الله وبركاته ونعيم رضوانه وعلى جميع الانصار .
ياخليفة الله وامام العالمين .ياحبيب الله وصاحب علم كتاب الله .لقد تفارق الى مسامعي حديث( الخلق كلهم عيال الله)
ماصحة هذا الحديث وهل يجوز نقول ان الخلق عيال الله
ومامعنى عيال الله لو كان صحيح هذا الحديث .
مع انه... تم اختصار الاقتباس
رابط الاقتباس : https://albushra-islamia.org./showthread.php?p=414474
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
انا لن اقول شيئ انما نصيحتي لاحبتي الانصار ان لا نسأل الا في شيئ ضروري وان لانكثر من الاسئله وان نركز على نشر البيانات الحق للقراءن.
اخواني الكرام الاخيار في حب الله الاشد
بالعقل والمنطق نقول ان رب البيت هو رب العائلة فافراد العائلة كلهم تحت امرة رب البيت او ربة البيت فكلمة العيال اظنها كلمة عامية ويقصد بها افراد العائلة اما بلسان عربي مبين فتنطق كما هي ( عائلة ) وكل خلق الله من العائلات عباد الله سبحانه فهو الغني ونحن الفقراء ..
فان كان الحديث فيه خطأ في المعنى والمبنى أو كتابة كلمة بالخطإ فهو بالنسبة لتلاميذ الامام الكريم العليم غير صحيح
المهم ان لا نقول عيال الله بل الاصح والصواب عباد الله المعبود وما خلقهم الا ليعبدوه وحده لا شريك له سبحان الله ربنا لا اله الا هو وحده لا شريك له ونحن له عابدون ...
فكلمة عيلة كلمة فصحى ويبنى عليها عيال.
فإن خفتم عيلة .. أي فإن خفتم فقراً. كما هو معروف.
وقال تعالى :
{ ۞ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلنَّاسُ أَنتُمُ ٱلۡفُقَرَاۤءُ إِلَى ٱللَّهِۖ وَٱللَّهُ هُوَ ٱلۡغَنِیُّ ٱلۡحَمِیدُ }
[سورة فاطر: 15]
صدق الله العظيم.
وجملة الفقراء إلى الله هي الجملة الأصح في الطرح. بعكس كلمة فقراء الله (عيال الله ) التي يقصد منها التلبيس الناعم ومنها الشرك بالله عز وجل. والعياذ بالله.
فإن أمكننا تصويب المفترى من الحديث الذي فيه حذف وادراج.
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "الخلق كلهم عيال الله وأحب خلقه إليه أنفعهم لعياله "
فيكون كالتالي .. الخلق كلهم عيالٌ إلى الله ،
وأحب خلقه إليه أنفعهم لديهم ".