سمعنا واطعنا..
ونحن على ذالك من الشاهدين..
القوم غارقة في مناصرة مذاهبهم واحزابهم يجرون وراء مصالحهم الدنيوية ونسوا حظهم من الآخرة.
وربي كأنهم سكارى يتخبطون ويحللون مايجري في العالم وكلً منهم يعتقد انه محق في الاتجاه الذي يدعمة ولم يتفكروا كثيرا لعل مايحصل هو من علامات يوم القيامة لكنهم يفكرون وكأن هذا اليوم لن يأتي فهم تقريبا كفروا باليوم الآخر ولا يرجون لقاء ربهم.
اللهم اهدهم اجمعين .. الوقت ينفذ بسرعة واكثرهم غافلون.