- 41 -
Imam Nasser Mohammad Al-Yemeni
12 - 03 - 1432 AH
16 - 02 - 2011 AD
12:54 am
ــــــــــــــــــــــ
Summary of the call of Imam Mahdi Nasser Mohammad Al-Yemeni to Muslims, Christians, Jews and the people altogether..
In the name of Allah the All Merciful, the Most Merciful
{Say: Do you bid me worship others than Allah, O you ignorant ones?(64) And certainly, it has been revealed to thee and to those before you: If you associate (with Allah), your work would certainly come to nothing and you would be of the losers.(65)}Truthful Allah the Great [Al-Zumar] 39:64-65
{قُلْ أَفَغَيْرَ اللَّـهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجَاهِلُونَ ﴿٦٤﴾وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴿٦٥﴾} [الزمر].
And Allah the Most High said:
{And keep yourself with those who call on their Lord morning and evening desiring His goodwill, and let not your eyes pass from them, desiring the beauties of this world’s life. And follow not him whose heart We have made unmindful of Our remembrance, and he follows his low desires and his case exceeds due bounds.}Truthful Allah the Great [Al-Kahf] 18:28
{وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطاً} [الكهف:28].
And Allah the Most High said:
{It is not meet for a mortal that Allah should give him the Book and the judgment and the prophet-hood, then he should say to men: Be my servants besides Allah’s; but (he would say): Be worshipers of the Lord because you teach the Book and because you study (it);}Truthful Allah the Great [Al-Emran] 3:79
{مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤْتِيَهُ اللّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنبوّة ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِي مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ} صدق الله العظيم [آل عمران:79].
And the question that arises, How Nasser Mohammad Al-Yemeni is being on a manifest error? Who is calling the Muslims, Christians, Jews, and the people altogether to an equitable word between me and them, that we shall worship none but Allah and that we shall not love a servant more than Allah, so if you were loving Allah then come to compete all of us with the competing servants to the worshiped Lord whoever of them is most loved and nearest to the Lord and we do not associate with Allah a thing in fact we only follow the guidance of who do not associate with Allah a thing as Allah taught us in the way of their guidance to their Lord:
{Those whom they call upon, themselves seek (Al-Wasila) the means of access to their Lord — whoever of them is nearest — and they hope for His mercy and fear His chastisement. Surely the chastisement of thy Lord is a thing to be cautious of.}Truthful Allah the Great [Al-Esra] 17:57
{يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُورًا} صدق الله العظيم [الإسراء:57].
And that is Allah’s command of guidance to His servants in His decisive Book in His word the Most High:
{O you who believe, keep your duty to Allah, and seek (Al-Wasila) means of nearness to Him, and strive hard in His way that you may be successful.}Truthful Allah the Great [Al-Ma’eda] 5:35
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} صدق الله العظيم [المائدة:35].
So do you see that Nasser Mohammad Al-Yemeni and his supporters just gone astray from the straight path by this call? Therefor guide me and my supporters to a path of a God that is better than Lord of the worlds if you were truthful. And peace be upon the messengers, and praise be to Allah Lord of the worlds.
Allah's khalifa Imam Mahdi Nasser Mohammad Al-Yemeni
ــــــــــــــــــــــ
https://albushra-islamia.org./showthread.php?p=36876
- 41 -
الإمام ناصر محمد اليماني
12 - 03 - 1432 هـ
16 - 02 - 2011 مـ
12:54 صباحاً
[ لمتابعة رابط المشاركة الأصلية للبيان ]
https://albushra-islamia.org./showthread.php?p=11860
ــــــــــــــــــــــ
خلاصة دعوة الإمام المهدي ناصر محمد اليماني إلى المسلمين والنصارى واليهود والناس أجمعين ..
بسم الله الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ {قُلْ أَفَغَيْرَ اللَّـهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجَاهِلُونَ ﴿٦٤﴾ وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ﴿٦٥﴾} [الزمر].
وقال الله تعالى: {وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ۖ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا ﴿٢٨﴾} [الكهف].
وقال الله تعالى: {مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤْتِيَهُ اللَّـهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِّي مِن دُونِ اللَّـهِ وَلَـٰكِن كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ ﴿٧٩﴾} صدق الله العظيم [آل عمران].
والسؤال الذي يطرح نفسه فكيف يكون الإمام ناصر محمد اليماني على ضلالٍ مبينٍ الذي يدعو المسلمين والنصارى واليهود والناس أجمعين إلى كلمةٍ سواءٍ بيني وبينهم أن لا نعبد إلا الله ولا نحبّ عبداً أكثر من الله؟ فإن كنتم تحبّون الله فتعالوا لنتنافس جميعاً مع العبيد المتنافسين إلى الربّ المعبود أيّهم أحبّ وأقرب إلى الربّ لا نشرك بالله شيئاً؛ بل نتبع هدى الذين لا يشركون بالله شيئاً كما علمنا الله بطريقة هداهم إلى ربهم: {يَبْتَغُونَ إِلَىٰ رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ ۚ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُورًا} صدق الله العظيم [الإسراء:57].
وذلك هو أمر الهدى من الله إلى عباده في محكم كتابه في قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّـهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴿٣٥﴾} صدق الله العظيم [المائدة].
فهل ترون أن ناصر محمد اليماني وأنصاره قد ضلّوا بهذه الدعوة عن الصراط المستقيم؟ إذاً فاهدوني وأنصاري إلى صراط إلهٍ هو خيرٌ من ربّ العالمين إن كنتم صادقين!
وسلامٌ على المرسلين والحمد لله ربّ العالمين ..
خليفة الله وعبده الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني .
_____________
اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..