سبحان ربي الأعلى
سبحان ربي العلي الكبير
سبحان ربي الرحمن على العرش استوى
سبحان ذو الملك والملكوت سبحان ذو القوة والجبروت سبحان الحي الذي لا يموت
الحمد لله رب العالمين الذي جعلني من أنصار خليفة الله على العالمين الإمام ناصر محمد اليماني المهدي المنتظر
وقد اختار الله للمختار أنصاره كما اختار المهدي للعالمين خليفة ، فالحمد لله رب العالمين.
واعلموا ان
طوق النجاة في التوبة والإنابة والرجوع إلى الله مولاهم الحق فماذا بعد الحق الا الضلال
ربنا ظلمنا انفسنا وان لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين
وقل رب اغفر وارحم وانت خير الراحمين
ربنا لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب ربنا انك جامع الناس ليوم لا ريب فيه إن الله لايخلف الميعاد
والبيان تلو البيان نور فوق النور يشرح الله به الصدور
جزاكم الله عنا خير الجزاء ياخليفة الله فكم من بيان قضيتم فيه أياما وليالي تسطرونه لنستقبله نحن بكل يسر وسهولة فلكم الاجر والثواب من ربنا الرحمن الودود الشكور
فلكم أحبك ربي
فعندما قرأت في البيان السابق قولكم (الحب كله حبيته فيك وشبابي كله أنا عشته ليك ) غرت على ربي منكم ياخليفة الله وزادت غيرتي عندما قلت (مش هتنازل عنك ابدا مهما يكون )) فقلت في نفسي ((لو كل حب في كل قلب اجتمعوا أنا حبي اكتر))
فلكم احب ربي حبا جما ، فاصل الحكاية هي الحب،
ومن غير الله سبحانه يستاهل الحب فقولوا القول المتين
(لا اله الا الله وحده لا شريك له ونحن له عابدون )
فهو الله الودود المستحق للعبادة وحده لاشريك له ونحن له عابدون ولتحقيق فرحته في نفسه سبحانه مصممون، فلن نرضى حتى ترضى ، وأعوذ بك ربي من أن أرضى حتى ترضى .
وأنني لأتعجب شديد العجب من القوم الكافرين والمسرفين والضالين والمتكبرين ، فكيف لسقر تقترب منهم ولايستجيبون لطوق النجاة
فيامعشر البشر إذا كانت حرارة الجو الطلق سترتفع إلى ١٥١ وانتم لاتتحملون حتى ٥١ الا بتكييف في بيوتكم وسياراتكم وكافة وسائل انتقالكم ، فكيف بكم إذا دخلتم فرن سقر سجن أعده الله لامثالكم بلا نوافذ ولا تهويه فيه نار وقودها الناس والحجارة
وعلى كل حال فإن استمررتم في الكفر والعناد ففور دخولكم النار الجاوا إلى رحمة الله واستغيثوا برحمة الله فليس لكم من دون الله كاشفا للعذاب
ذكرى لاولى الألباب
فباب الدعاء لايغلقه الله ابدا لا في الدنيا ولا في الاخره
فهو باب كرمه تعالى
جل جلاله وتقدست أسماؤه
فلكم أحبك ربي
فلكم أحبك ربي
فلكم أحبك ربي