أهلأ وسهلأ بالاخ الفاضل الذي نحبه في الله،،::محسن
سؤال جدآ مهم وبارك الله فيكم،،لاننا قبل الإمام كنت أسمع لمن سمحوا بهذه الاعضاء بالتبرع بأن يجوز لهم هذا
وحللوا ذلك،،واعتبروها من ناحية إنقاد روح،أو إعطاء الحياة لشخص آخر ومساعدته في النجاة
والله من ناحية إنسانية ،،انا. أقول ياريت الامام عليه السلام يقوم بالسؤال على هذا حتى نعرف حلال أم حرام
لاننا أصبحنا لا نثق بتحليل المشايخ بعد ان أصبحنا من أنصار الامام المهدي عليه السلام،وتغيرت عندنا المفاهيم
عن ما كنا عليه بالسابق،،
ثبتنا الله على حبه وقربه ومرضاته في نفسه،أجمعين
نحبكم في الله
الإمام ناصر محمد اليماني
27 - 08 - 1436 هـ
14 - 06 - 2015 مـ
03:19 صباحاً
ـــــــــــــــــ
الإمام المهديّ يفتي بحكم التبرع بالأعضاء والتبرع بالدم ..
بسم الله الرحمن الرحيم، وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين..
وقال الله تعالى: {أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَحِيمٌ} صدق الله العظيم [الحجرات:12].
وهذا يعني أنّ للإنسان حرمته وكرامته سواء كان حيّاً أو ميتاً فلن يأذن الله أن تقوموا بجزارة الأموات كون الحياة والموت بيد الله فليست أعضاء الميت بقادرةٍ على أن تطيل حياة الحيّ.
وبالنسبة لتبرع الأحياء بالدم أو بعضو لن يتسبب في موتهم كمثل الكلية فلا حرج في ذلك، أمّا أن يصبح الدكاترة مجزرة لأعضاء الأموات والمتاجرة بها فهذا لا ولن يأذن به الله لمؤمنٍ؛ وللميت حرمته.
وسلامٌ على المرسلين، والحمد لله ربّ العالمين..
أخوكم الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
ــــــــــــــــــــــ
بسم الله الرحمن الرحيم،السلام عليك يا حبيبنا ويا قرة آعيننا
بارك الله لنا فيكم وصلى الله وسلم عليكم
يا من بعتك ربي رحمة لهذه الامة في آخر الزمان
جزاكم الله كل الخير على ردك على هذا السؤال لانه مهم بالنسبة للناس والمحتاجين
اللهم يا ربي اشفي مرضى المسلمين،، واحفظ امامنا وخليفة الله في الارض
الامام المهدي ناصر محمد اليماني عليه السلام من كل مكروه،، وشدد ازره،واربط
على قلبه،،وانصره نصر عزيز مقتدر
اللهم آمييييييييين يا رب العالمين،،ربي سارع له بالتمكين والظهور عاجلآ
يا آرحم الراحمين. وبلا عذاب واهدي جميع المسلمين
نحبك في الله يا خيرما خلق الله لنا في هذه الايام الاخره التي نعيشها
بسم الله الرحمن الرحيم - وعليكم سلام الله ورحمته وبركاته..
ونحن نوجِّه لك سؤالاً تعقيباً على سؤالك: إذن من أين هذه الكميات الهائلة من العسل الموجودة في الأسواق(المَحلّي منها والمستورد)، هل هي مغشوشة؟ الله أعلم.
وسلام الله على إمامنا المهدي المنتظر ناصر محمّد اليماني وسلامٌ على المُرسلين والحمدُ لله رَبّ العالمين..
نعيمي الأكبر ليس في جنّتكَ، فما لهذا عبدتُكَ يا غفور يا ودود، فنعيمي الأكبر برضوانكَ في ذاتكَ [يا حبيبي يا الله]..
~~~~~~~~~~~~
ألا والله الذي لا إلهَ غيره لن أرضى حتى ترضى يا إله العالمين وأنت على عهدي هذا من الشاهدين، وكفى بالله شهيدًا.
بسم الله الرحمن الرحيم - السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أحياتاً يُنقل عضو (مثل القلب أو العين أو الكبد أو أعضاء أخرى..) بعد التوافق التحليلي من شخص متوفي حديثاً إلى آخر تتوقف حياته على زرع هذا العضو في جسده، وفعلاً يستجيب الجسد للعضو الجديد ويعيش المريض إلى ماشاء الله، أليس هذا عملاً إنسانياً؟ ثُمّ إن الجسد الميت يفنى بكل الأحوال، وعمل الأطباء هذا إضافة لكونه إنسانياً فإنّه تطبيقاً للتطور العلمي الذي رزقهم الله به، وقد استغلوه للخير وليس للشر، فما قول إمامنا الحبيب في هذا الجانب؟ ألا ينطبق هذا العمل الإنساني على الآية القرآنية الكريمة: {مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم بَعْدَ ذَٰلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ} ﴿المائدة: ٣٢﴾، وسلامُ على المرسلين والحمد لله ربِّ العالمين.
نعيمي الأكبر ليس في جنّتكَ، فما لهذا عبدتُكَ يا غفور يا ودود، فنعيمي الأكبر برضوانكَ في ذاتكَ [يا حبيبي يا الله]..
~~~~~~~~~~~~
ألا والله الذي لا إلهَ غيره لن أرضى حتى ترضى يا إله العالمين وأنت على عهدي هذا من الشاهدين، وكفى بالله شهيدًا.
ما لها إلا إمامنا الغالي المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني صلّى الله عليك وآلك وأنصارك و سلم و أهدى الرايات رايتك وأعظم الغايات غايتك
سلام الله على الاحبة ورحمته تعالى وبركاته و نعيم رضوانه الاعظم
صلة قربى يا المكرم ؟؟ و لكننا نتبرع بالدم لمن لا نعرفه بل بقسم الإسعجالات لحوادث المرور خاصة
بعيدة كلّ البعد قرابة الدّم هاته ..
وكلّنا نفس واحدة سبحان من خلق
قال الله تعالى:
{وَعَدَ اللّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا
وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِّنَ اللّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}
صدق الله العظيم [التوبة:72]