الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
02 - رجب - 1443 هـ
03 - 02 - 2022 مـ
03:19 صباحًا
( حسب التقويم الرسميّ لأم القرى)
______________
أحبتي الأنصار والباحثين عن الحق في العالم بأسره..
سلام الله عليكم ورحمتُه وبركاته، ونأمر بنشر البيان الذي بالعنوان بين قوسين: ( تحذيرٌ للأميرِ محمّد بن سلمان .. )، ولكن يكفي تغريدات تويتر حتى لا تُحجبَ أرقامكم بسبب تجاوز التّغريدات المسموح بها، فلا يشغلكم تويتر عن النّشر في مواقع الأخبار الأخرى؛ بل تنشرون البيان في مُختلف وسائل الإعلام لمدّة ثلاثة أيامٍ، ونُعطي الأنصار حرّيَّة النّشر دونما يلتزموا بجماعةٍ أو بمواعيد؛ بل كلٌّ ينشرُ بحُرّيّته لِمدة ثلاثة أيام أو أكثر حسب فرصة وقته وفراغه، بشرط التّركيز على نشر البيان الذي بعنوان: ( تحذيرٌ للأميرِ محمّد بن سلمان .. )، فمن ثم تعودون لِما كان عليه في نظام دعوتِكم في النّشر، وفي ذلك حِكمةٌ بالغةٌ، فكلٌّ حسب وقته وفراغه.
فتنافسوا في نشر البيان الذي بعنوان: (تحذيرٌ للأميرِ محمّد بن سلمان .. ).
(https://albushra-islamia.org./showthread.php?p=368876)
ولسوف تعلمون ما يفعل الله بمن عصى أمرَ خليفة الله إن كان حقًّا الإمام المهديّ ناصر محمد اليماني خليفة الله على العالم بأسره، فاعلموا أنّ الله بالغُ أمره، ولسوف ترون من قُدرةِ الله لإظهار خليفته العجب وكلّ العجب ما يُدهش الأبصار وتبلغُ مِن هَولِه القلوب الحناجر بحربٍ من الله كونيّة وكورونيّة.
ولسوف يعلم المجرمون المترفون ما يفعل كوفيده الشّديد (كيدٌ مِن الله متين)؛ وأقصد المُخصّص للمُجرمين مِن المُترَفِين كأمثال محمد بن سلمان وأبيه الميّت، والمجلس الاستشاريّ لَيعلمون بوفاة الملك سلمان بن عبد العزيز ويكتُمون الخبر، فمن يجرأ على التكلّم خشية الديناصور إلى حين؟!، وأخشى عليك أن يُقبِروك مع أبيك يا محمد بن سلمان فإنّك تأمن مكر الله ولا يأمن مكر الله إلا القوم الظالمون.
وسلام على المُرسَلين والحمد لله ربّ العالمين ..
خليفة الله على العالم بأسره؛ الإمام المهدي ناصر محمد اليماني.
_______________
[ لقراءة البيان من الموسوعة ]https://albushra-islamia.org./showthread.php?p=369736
أحبتي الأنصار والباحثين عن الحق في العالم بأسره..
الإمام المهدي ناصر محمد اليماني
02 - رجب - 1443 هـ
03 - 02 - 2022 مـ
3:19 صباحاً
( حسب التقويم الرسميّ لأم القرى)
______________
======== اقتباس =========
اقتباس المشاركة 369642 من موضوع أحبتي الأنصار والباحثين عن الحق في العالم بأسره..
اضغط هنا لقراءة البيان المقتبس..